السبت، 28 يوليو 2012

قلــــم مفتـــون

                                                                          







  الاســـم: vintage.jpg
المشاهدات: 0
الحجـــم: 71.7 كيلوبايت



      قـلـــــم مفتـــــون ..


قلم مفتون .. قلم مجنون و مش عايز حرفه متنقط .. عايز حيطة يرسمها ويشخبط ..حبره تقيل وساعات بيكسل ..وساعات بيقطع .. فرحان ولا حزين أهو بين البين ومتلخبط .. أمسح عنه لغاية ما يحكي المعقول ويتضبط ..عامل دوشه في كتابي بيستعبط .. أندهله بحرف السكون يمكن نقطع تذكره خاطر .. بشنطة ورق ونسافر ..لكتاب ربيع ملوش فصول ..

قلم بمزاج وبيخرج وبيقابل .. بيقابل صفحة في آخر الليل .. مشتاق يسند دماغه بحضن الإيد ويكتبنا من غير تفاصيل .. يدوب بحبره على سطري .. نتمشى في طريق البوح ونفضفض بكلام سريالي ملوش هامش .. بعلامه تعجب يطَّلسم .. بخط كبير يسألني في طابور اجابات يوقفني .. وقبل ما نوصل للنقطة ............ يودعني .. 







                                                                                                                        


                                                                             




الاثنين، 12 ديسمبر 2011




أبحث .. عني ..








أين النجوم .. من أطراف سماواتي ..



تدورالأفلاك بــي ..


تخترق حاجز الصوت من شطحاتي ..


خارج الدوائر أسكن .. في حضن مسافات التلاشي ..


أَبْحَثُ .. عن قارئة فنجانٍ .. كَذَّبَتْها النُّبوءات ..

نجوما صاحبتني منذ ولاداتِ ..


داهمت فجري .. واغتالت براعم ورْدياتِ ..


بضبابيات غَرَّبَتْ للحرائِر بِكراً من شَرْنقاتِ ..


وأبْكَمت زاجل الحمامِ .. من صم كلماتٌ أحتضنتْها خِطاباتي ..

متي يأتي نهاري.. لأَنْسى..

من ليلتي جنوناً هَرْطَقتْها حِكاياتي



..أبحث .. عني ..


في .. حلـــم


وقد تَصْدُق الرُّؤى إِنْ كَذِبَتْ نُجومِها ..


وغيَّر القدرُ لي ..

وِِدْياناً عَشِقَتْ سَدَّ الجِبال ..

فَتَوعَّرت دُروبا ..خَطَتْها طُرُقاتي ..


أبحث .. عني ..
















دلاليات من غنج نسيم الصــبا ..
لروحك بين أحضان الأفق

***



عندما تبهت ألوان الظلال ..

وتفضل الشمس البيات الشتوي ..

وتململت هوائياتك من حمل سماء النفس ..


عندما يركن الخاطر في زوايا مبهمة التفاصيل ..

لتشعر أن اللون الشفاف ممل للغاية ..

لأنه أظهر منك الكثير .. فأصبحت متاح على الدوام

عندما لا تفقه سر الدائرة .. وتدور بك أفلاك اللانهاية ..


لتقرر الهجرة .. من الزوايا الحادة .. إلي اللولبيات ..

عندما يتكي عقلك .. على البحث عن اللا أمامك .. لتشرد منك مقلات النظر الي خواء

اسرق نفسك من بين التشابك .. وحرر روحك من بين التزام المسؤول .. بالتمرد ..

لممارسة غنج من توحد.. مجنون بكل الموجودات ..

واخلق روحا جديده .. كملحق انقاذ ..

مارس معها طفولات الهرم الأكبر ..

ودلال أليس في بلاد العجائب ..

لتعيش لحظات العشق مع توائم من روحك .. لم تعهدها من قبل ..

و لأتمام هذا التصور .. اشعل فتيل السرقة .. بسماع هذه الموسيقى من اختياري ..

حذاري فتح العين على واقع ..ليتم الدمج مع كليات كونية ..

سأحتاج منك جناحين لحنين الأفق .. بين ذراعي الكون الإهزيجي ..

هيا إلى فسيفساء تعتيق الروح ..

هيا لنكتشف القابع منك .. في أسرك

أريد طفلا لم يتعلم نط الحاجز ..

بل صنع طيارته الورقية بنفسه

لترفرف بغنج في أحضان
 
نسمات الصبا
















سؤال .. ملهوش رد ..










باب .. وسد

وصرخــة جبل .. اتهد

بحرعذاب .. موجــه سبق المد

أنا ليــــه ...

أنـا فين .. ومع مين ؟؟

سؤال .. ملهوش رد ..

أنا واحد .. مبقاش حــد

وقف زمــاني ..و دفن مكانِي

ضاع الوقت .. وفين الأوان ..

الدرب قفِّل خطوته..ورحلة عشقت هروبها

صحرا .. بكتها السما ودمعة مطر ِنشْفِت في توبها

خطوة سبقها العمر .. وجري منها قدام

وفين السنين.. هحسب لمين .. لحياة خدت اعدام ؟؟

سراب.. ضيع طريقه.. وبقا صعب الرجوع

ولمين أرجع ..؟؟

حيطة وسندت نفسها

أرض وحرقت عفشها

صرخت ..بليلة عرسها

عشة غراب .. كومه ضباب ..

قفلة أوي.. وفين الباب ؟؟

حتى الشجر .. ورقه انتحر

سجل نصيب .. وبصم القدر

معرفش ابكي ولا حتى اشكي ..


مالدمعة للحزن .. ومن بعد موتي هلاقي صوتي ؟؟

كرهني قلبي .. ورفض القضا ..ليلي انقضى

بـ نومتي على جنبي ..

منا كسرتني .. وامته الزمن بنى ؟؟؟ لم هدمتني

ليـــل وليـــل وليـــل

و ..فينه النهار ؟؟

بقا مستحيل؟؟

سؤال ملوش رد ..

مالشمس هجرت سماها

لغيمة بتبكي.. من صرخة رعد ..

ومفيش وعد ..

حسبه وخاسر .. مفيهاش عد


هو .. الـــرد


















حتي الشيطان ... منافق





تعودت أن يأتيتي في وسوسة معلنة في نفسي .. حين أطرب بسماعي تلك الأغنية .. وأسرق منها إلي محيط كوني آخر .. ليظهر فجـأة أب الضمير من النفس .. ويعاتبني من معصية .. لخالق .. ويذكرني ألا يتملكك الخجل من هدايا النعم الوافرة .. لتتنازلين عن ما يغضبه تعالى ؟ .. فأستعين بحجتي من هوى .. لأرد مسرعة بدفاعي عن نفسي .. أنه الشيطان .. الشيطان هو من أغواني .. فاستسلمت له في دقائق معدودة ..

أقف أمام مرآتي لأجمل الرتوش الأخيرة من ملامحي .. بتحديد كحل لعين .. أتراقص أمام مراتي بلفحات من شعر .. أغنجه على كتفي .. مستعدة للخروج ....
أقضي اليوم جميــل في بستان أحداث .. وحدث من محدث .. بين تدرجات نصيب بمواقف منها السعيد ومنها الباهت ومنها ما يكدر صفو النفس .. لأعود في نهاية يومي .. لأجده منتظرني على تلك الأريكة .. التي تظهر بمجرد الدخول .. في حجرة من نفس .. الضمير الأب .. ليسائلني لم كنتِ ؟ فأقول .. شيطان .. لما قبلتِ .. فأصرخ له أرجوك لا تقسى أنه الشيطان سرقني من نفسي .. واصطحبني معه في حفلة دنيوية جميلة .. والكل كان هناك لست وحدي .. يرفض ردودي المكررة .. وينظر في عين نفسي ليستشف عشقي لها .. فيؤخذني حينها بطيبة أب ويجلسني مجلس الحضن الدافيء .. ليقول لي .. قصص شيطان .. دمر فلان .. وأشقى علان .. فتبكي عيني من ندم .. وأدعوه بالدعوه لي بأكبر نعمة في وجود .. من هدايـــة ...

وبعدها تغفــوا عين .. بعد غسل مقلتها بقليل من دمعة تأنيب لضمير ...

يأتي النهار بتلك الشمس المتفائلة .. والسماء ذات الأفق الساحر .. الذي يجعلني أشتاق لو استقلبت أرضا عن سماء لألهو مع سحابات بيضاء لؤلؤية .. وألبس ثوبها السماوي .. آآآآآآه منك يا سماء الدنيا ما اجملك فكيف لمهجتي صبرا في تحمل غنـَّــاء من أرضك .. أعلنها انني متيمة في دنياك ...
تسرقني روح من دنيا مدللة .. لتمسح من ذاكرة قول البارحة من ليل .. فيتلألأ بريق عيني بالسعادة .. متناسية .. دمعة في حضن أب ..
...

كم هو خبيث ، يجملها قبل أن أراها بأجمل زينة .. لتغرقني في بحر من سحرها .. هــا أنا قد عرفت أوكــاره وأحباله حين يغويني .. لأدافع عن نفسي أمام تأنيبات من ليل .
...
قد رزقت بصديقة من ملاك في أرض .. تلك الفتــاة الراقية .. التي ترتدي الخمار .. من باب ذل لسوء من نفس لأخد أنصب كبيرة من رضا الله سبحانه وليس من باب فرض في خمار .. تلك التي منحت انوثتها علوا لا ترائيه أعين مريد .. من هلاك .. كانت تمتلك روحا مرحه.. تختلق أقوال في كنايات عن حال .. فتستصرخ مني ضحكات هستيرية .. لأقول ويحك انتي لست منهم .. لتحاججني كعادتها وتلك ميزتها .. ( هم مين ؟ يا بنتي احنا بشر نقدر نضحك ونهزر هو التدين اننا نلبس وش البوم .. ) لتستكمل .. بوجوب التفرقة بين منهج .. ومطبق .. فالمنهج الديني هو كمال الأخلاق بلا منازع .. الا أننا لا نضمن عادة هوائيات المطبق .. فلا تؤخذك جريرة فلان عن علان في رفض أشخاص .. لأرد .. أنسيتي فلانة حين حقرت سافرة أمام كل .. لأنها ترتدي ملابس تخالف الشريعة ...
أو ليس الدين أساس الخلق .. كما اسلفتِ .. إذن هل نستقرأ عناوين فهرس قبل .. معرفة عنوان من كتاب .. أليست الهداية أكبر النعم .. فهي التي ترضيك بنصيبك من دنيا بقناعات مؤمن بقضاء وقدر .. وهل للتدين أن يخلق لمطبق نظره استعلاء بنعمة من هدايه ؟؟
قالت .. صحيح .. إن البعض من المطبقين .. قد حفظوا العناوين قبل أن يتوغلوا في عمق السماحة .. فأنا حين انظر لها تلك السافرة لا احتقرها بتاتا .. بل أدعوا لها بالنعمة التي حباني بها .. والهداية لتسعد بميزان العدل ..بين صارخ الأهواء .. وبين عشق رضا الرب ..بالعرفان ..

سرق الحديث .. وقت الصديقتين المتعارضتين شكلا .. تماما .. والمتفقتان على أسس وثوابت المنطق العقلاني ..
لنخلق تساؤلات من نفسنا .. كيف جاء نبي الرسالات ..حين قال ( ص) : "إنما أتيت لأتمم مكارم الأخلاق"

صرح متكامل لمطبق عاقل .. وهل لم تمارس الأخلاق قبلا ؟ هل بوجود العرب الذين تغني الشعراء بكرمهم وشهامات رجالهم .. قبل الإسلام ..أكان ينقصهم الكثير ؟ هل جهل من جاهلية أخفي نور حق .. !!!

لا اعتقد أن الإسلام جاء يكرم خلق وأنت تنادي بدينه ؟
فأي دين يحقق لك قتل الأبرياء بحجة المخالفة في عقيدة أو دين أو مذهب !! ..هل عرفت من الإسلام فقط " الفتوحات الإسلامية في سيف " متى كان قطع عنق أسير بريء بين يديكم أمام شاشات التلفاز فخرا للإسلام .. كيف تقتلع أبنا من حضن أمه بتفجيره على مرأى من عينيها متي كان قتل مسلما لمسلم فرض جهاد ..

متي كنا نتشدق بالقتله باقتناص مسمى ..المجاهد في سبيل الله .. هل استرخصتم دم البشر .. هل هناك مفاتيح لجنان سماوية ملككم الله مفاتيحها فمن شأتم أسلمتموه ومن خالفكم أعدمتموه .. بئس الفعل قبل قول ..
تكني نفسك بالمجاهد !! ويحا لشيطانك المنافق .. كيف تَلبَّس لك في وجه ملاك .. في خير يقتص أرواحا بريئة في هلاك .. أي حجة تتشدق بها في سبيل الله ..
وكيف وقد وصل الإسلام إلي بلاد اندونيسيا وهي أكبر دولة اسلامية بتعداد خمس مسلمين العالم كله ؟؟؟ 165 مليون مسلم .. لم يكن بالسيف بل كان بسلاح الخلق الذي بهرهم من التجار المسلمين .. العدل والصدق والأمانة والرقي في التعامل ...مازلت تصر على الحفظ دون الفهم .. في تطبيق عار لأسمى دين سماوي .. كيف غيبت عن وعي لترى من يخالفك كافر.. ويستحق قصاص من عدلك ..

حتى الشيطان منافق .. حين غواك على أكبر معصية وهي القتل بحجة جهاد في سبيل الله ..
عــز الله الإسلام .. منكم .. ورد له نظره انسان محايد يرى فيه السماحة وتحقيق مطالب الروح والجسد بكلية الإيمان .. ونجانا من نظرة الإرهاب التي وصمنا بها من شعناء أفعالكم .. مازلت احترم ذاك الأمريكي الذي دخل في الإسلام لا عن تبعية أبوان ولا عن سيف .. بل عن اختيار من تكريم عقل بالتعقل .. ومازلت أحتقرك حين أراك تتكلم بلسان مستقطع من أسلمات خلقها جهلك .



***









بـــهلوان
.. في سيـــــرك الأيـــام ..












تكاسل عن تنظيف بقايا الألوان لملامح بهلوان ..

لــتــزهزه وجهه وتخفي ملامحه الباهتة

ممسكا بأراجوزه المطيع .. المتعلق بأحباله الراقصة ..

فتلك الدمى متحركة وفق إرادته .. مارس معها سطوته ..

رافضا تدخل قدر بينها وبينه ..كان صاحب الأمر بحركتها وقتما أراد ..

ذهب بطفل من نفسه اليتيمة ..

في الدرب المنتظر له كل ليلة في نهاية عمله..

تصافقت خطواته على الأرض .. متململة الطــريق ..

قرر التمرد على مسير .. بجلوسه تحت شجرة تسكن حافة طريق ..

جلست عيناه على صفحة سماء .. غفت نجومها .. وبقى قمرها صامت ..

فتح الستار المعتاد .. عن نافذة من أيامه معها ..

ليجدها بانتظاره بابتسامتها الملائكية ..

استسلمت مقلتاه للصور ، ليرتحل بنظره الي ساكنة في قلب ..

يتصفح ليسأل قدره .. أين أنا من كل هذا ..

حبيبتي لم استسلمتي بــي .. لم سلمنا لأسر قيـــد من قــدر..

لم أحب لمــن لا أملك ..

تكرارات من مرارات أسئلة تستنطق بها حيرته أمام مرآة نفسه ..

أخذ شهيقا يملأ ضيـق صدره ..

مازال يرفض .. سرقة روتين لسجل أيامه ..

لم يعد هناك تقويما لأسابيع أو أشهر فكل الأيام باهته ..

لا تغيير على مدى ثلاث سنوات ..

.. مازال يحبها .. تلك الخالدة في عروقه ..

كم تمنى الهروب من جبروت ذكراها المكبل لنبضه ..

يستحضر ضحكتها.. فترتســم شفاهــه .. بحزن المنادي ..

يتذكر شقاوتــها .. غنج حركــاتها ..

جنونــها بصنع مسارح لهم في لقاء

كيف كانا يتبادلان الأدوار لا عن سيناريو بل عن استلهام ..

أنت الأب .. وأنا بنتك ..فيفشل في رسمة قاطبة الحاجب لأب معنف ..

فــ إذن أنتي الطفلة وأنا السارق .. سأمسك بك لا محـــالة .. سألحق بك .. انتظري

سعادة عذراء تتطير بهما عن أرض ..

كانا من سكان السماء ..


يتذكر سؤاله لها كيف تجعليني ألامس النجوم ..

كيف تسرقيني من وجود إلي مريخ .. يا كل أقماري ..

يــؤخــذ نفسا طويلا

بشهيق آخر يبكي آهــه حزينة..

ليستـــكمل

أي النساء تعوضني بك ..

غرق أمام بحــر ملامحـها

صورها .. صوتها .. نظرات عينيها ..

تلك الساكنة بكل أدوار الحس ..

مارس معها جنون الأطفال ..

كيف ينســـاها وقد مارس معها الحيــاة

قتل معها الحزن وخلق بحبها أبدية عشق ..

اخرج من جيبه سمه المعتاد ليتنفثه دخانا من رئــة

تستوقدها نيران قلب بشوق لم تحوله السنون إلى رماد ..

وبينما هو في حضن ذكراها ..

استنبهته قرصة

فضربها بكفة .. ليصرعها

نملة تعقربت عن عقارب الوقت فاستوقفت الذكرى ..

نظر للساعة ثم تلملم ملله متثاقلا ..

عودة مستديمة .. لبيت بناه برضا والديه حين تزوج اختيارهما ..

فلــم يختار إن لم تكن هي ..

وكيف يختار وقد فرقهم قدر ..

يستكمل زحف خطوة قدم على طريق ..

وبرغم شعوره بالأسى حيال المنتظرة ..على مائدة عشاء ..

لتغفو عينيها كل مساء .. على وسادة اتكاء من يديها .. بانتظار الزوج ..

يستكمل بقية الطريق الإجباري والذي عشقت خطاه كسر اتجاهه ..

لتغتاله من جديد

تساؤلات اللا جواب .. في حيرة

كيف لا تموتي بداخلي ..

وقد هجرتيني .. وتركتيني لغيرك..

كيف لا تنتفض كرامتي من اذلال قسوة هجرك ..

لتأتي الإجابـــة بلا خيارات

..

ما عساها أن تفعل أمام اعتراض ..

.. قدر أديــــــــــان ..









***






( 02 - 11- 2011 )


لم تكن سطور لإستهداف سرد قصصي.. بل سريالية خدمها التصوير القصصي ..
في صنع حقيقة .. لا تقبل الإفتراضية ..
ولا الإحتمالات ..
سد .. بلا حاجز ..لــقدر مقتدر في خلـــق نهايات .

..




ومع وافرالتحية ،،




سريالية .. معاني







يمكن للمعاني أن ترتدي سريالية في رموز
لــ فكرة .. عنوان ..محيط ..
استغلال بصري في نطق باطن ..
تطويع أدوات من أجل منطوق بغير لغة .. 
 
 
***



انقـــا..
( ض ... ذ )















نا.. قـ .. ــذة 













شهـــــــود .. سيــــان 
 
 
 
 
 
 
 




غـــير ... وارد




 
 
 
 
 
 



فـــــــــــــن .. راقي


 
 
 
 
 
 
 
 






وفـــــــــاء .. خيـــــــالي

(منقـــــــرض)
 
 
 
 
 
 
 
 
 








استراتيجية .. هدف



 
 
 
 
 
 








عكــــــس .. الطــــــــير

 
 
 
 
 
 
 






.. بـــــــــــــدعــة ..
 
 
 
 
 
 
 
 






مشــــروع ... إسكـــــــــــا
( ن / ت )



 
 
 
 
 
 






تــــحدي .. ثـــرثرة 
 
 
 
 
 
 
 
 






مؤيد ... و معاضض


( واقعيـــة )



 
 
 
 
 







حريــــة ( فــ / مــ ) ـــــكــــــــر


 
 
 
 
 
 
 
 
 









ميــــزان .. ^ د _ ل _ ع ^


( زمـــن .. اللا كفــــة )




 
 
 
 
 
 
 





تعري لوحـــة . لــ . علــم الجهل
( مفيد جدا )

 
 
 
 
 
 
 
 




انتحــــار .. إجباري

( فرط العــقلانية )



 
 
 
 
 
 
 
 





مباديء .. إختراق


( للتحذير Hacker)

 
 
 
 
 
 
 
 
 
 







وجـــه الشبه .. قطــة

( مبدأ : التخلف عن اختلاف )
 
 
 
 
 
 
 
 




تــــوبة .. مــــــلاك
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 





حريــــــــة .. اختيــــــار

( ديموقراطية : نـــــار)
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 





الممنـــوع .. مثقـــوب

( استــكشاف ..حرمــة )

 
 
 
 
 
 
 
 





إخـــواني .. بــريء

( تصويــر : خاطيء )

 
 
 
 
 
 
 
 
 





علـــما(بـ)نــــية





 
 
 
 
 
 
 
 
 
 





لبيـــك إلا هــم لبيـــك


( قــول الــ( حــ / شــ) ــق )


 
 
 
 
 
 
 
 





رقـــي الرصــاص

( جرنــان : أبو لمعة جنــان )

 
 
 
 
 
 
 
 




أخبار الساعة الــ ( تــا / لا ) سعة مساء

وعلى الصــ( عــ/ د ) يــد الوطني صرح النا( طـ / عــ ) ق الرسمي ...


( تلفزيون : الحقيقة )


 
 
 
 
 
 
 
 
 





رئيس الأمس >> اليوم >> الغد ....>> القرن الــ(ميلاد / وفاة ) ي )

( انقراض : شاب )


 
 
 
 
 
 
 
 
 
 





حـــلم البالــــون

( أهــداف : دبـــوس )


 
 
 
 
 
 
 
 
 





ثــــورة قضمة عيش


( الثمن للحلم باللقمة)

 
 
 
 
 
 
 
 
 





مــصـــــــــــــر
(بينـ هَم )
 
 
 
 
 
 
 





كيكة التوت الأمريكي الجديدة ..

( ســــوريـا .. ومن القادم ؟؟)

 
 
 
 
 
 
 
 






أجمل نســــاء الدنيـــا

( حمـــامة / ( سـ / كـ ) ــلام )





 
 
 
 
 
 
 




الشيطان : ازيك استاذي .. بعد ازن حضرتك ..عايز اسجل في الدورة عندك

الأستاذ : الكورس الجاي .. آسف كامل العدد .



 
 
 
 
 
 
 






قمـــــة الرعب


" كلم بابا عيزك !!! "



 
 
 
 
 
 
 
 



هذه الصورة تم تصغيرها تلقائيا . إضغط على هذا الشريط هنا لعرض الصورة بكامل حجمها . أبعاد الصورة الأصلية 660x439 .






يوم لك .. يوم عليك


" حسبة .. ينقصها أصفار اليوم الثاني "


 
 
 
 
 
 
 
 
***
 
 
 

1 + 1 = 11


حقيقة مغيبة

(قد يتنافر متشابهان .. في .. لم الشمل )


 
 
 
 
 
 
 
 




كل مخطوطاتي من سريالية ..

هو بدعة لرؤى .. أمارسها ..في استنطاق صامت ..


قابلة للرفض العقلاني .. والدحض ..

فلا مسلمات بغير الرواسي .. من جبال الحق ..

وفي ما عدا .. ذلك ..


هرطقات عقل استخدم عينيه ..


في تلوين .. بواهت ..


تزورني إحدى الأفكار .. فأبحث لها عن إطار في متفصح النت


أو ..


يسقط نظري على صور .. تستنطق مني معرفة .. أُجبرت بها من دنيا العبر





و..مع خالص الشكر ..